اثناء عملك اليومي تتلقي العديد من وجهات النظر المختلفة سواء كان ذالك العمل الكترونيا او في مجال العمل السياسي او اليدوي وكثيرا ما يثار في هذه اللقاءات مدي احترامك لما يصرح به محاورك ، وكمتابع لما يثار يوميا من قضايا علي الفيسبوك لفت انتباهي التحجر اللامحدود في افكار البعض حيث ليس لهم من سعة الصدر ما يتقبلون به الرأي المخالف وعلي هذا الأساس ارتأيت انشاء مدونة بعنوان الرأي الحر مفتوحة أمام كل الأراء السياسية والفكرية وكل مايدور في خلدك من مواصيع بشرط واحد وهو ان تحترم رأي الغير.