المنشور الذي أهدر فيه ولد داهي دم المناضلة الحقوقة |
© آمنة بنت المختار تلك المناضلة الشامخة
دوما ، لن يرهبها تهديد بعض المرجفين أبطال غزوة سامسونج المهزومين نفسيا، كانت أول
معرفة لي بالمناضلة حينما اتصلت بها لتحل علينا ضيفة مكرمة في ملتقى 21 أغسطس (آب)
الثقافي ، لم تبد أي تلكأ في الحضور بل اعجبتها الفكرة وحضرت وكان من المحزن أن تقص
علينا مآسي يعيشها القصر الموريتانيين في دولة "مسلمة" إنسان مثلها يبذل
الغالي والنفيس دون استثناء لن يضرها كيد المعتدين، سيري إلى ما نذت نفسك من أجله وسيبقى
أتباع السعودية المتخلفين يتجرعون سموم أحقادهم، هؤلاء المرضي الذين اعتبروا الكلام
الموجه لهم وكأنه موجه للرسول (ص) حاشاه من أن يمثله مثل هؤلاء الأغبياء.
© تتصاعد الآن أصوات
تكفيرية - كفانا الله شرها - يجب أن يتم التعامل معها والا فانها ستكون فيروسا يصعب
علاجه مستقبلا.
© استخدام ممتلكات الدولة في المهزلة من
طائرات وسيارات واعلام واستخدام موظفي الدولة لشغلهم عن مهامهم الإدارية - المهملة
أصلا- ثم الكذب المفضوح وغير ذلك من "الفيافي" لا يكون إلا في #انتخابات_الحفار
© أقبل منك عندما تدعم من يستحق الدعم
لا من يحيط به المفسدين ، بل أعظم المفسدين،
و أنت من أنت ؟
ألست شابا مثقفا متعلما أو هكذا المفروض؟
، ألا ترى حال المستشفيات ، الطرق "المرقعة بين كل مترين أو ثلاثة" سياسة
اقتصادية فاشلة، أسعار ترتفع باستمرار، لا تدخل للدولة الا لحماية التجار، أنت إيه
؟ حمار يعني؟ أكرمكم الله،
ثم هل ترضى لنفسك و أنت خريج من الجامعة
من جامعات المغرب، فرنسا ، أمريكا، من كل بقاع الأرض، ألا تستحي من دعم من لا شهادة
له بالمرة، أنت إيه؟ يعني لا كرامة لك ، يا أخي استحي على نفسك ولو قليلا.
أتف اعل ذ النوع من مثقفي فظمه
#شباب_ألم